


الى الأمام المغيب
موسى الصدر ورفيقيه
الى الشهداء الأحياء
وسواعد المقاومين الأبطال
.... .
الى بلدة كفركلا
العروس المتباهيه بأبنائها
و عائلاتها......
الى الأستاذ فضل
الله موسى جمعه والسيد
محمد احمد جمعه....الى والديّ
واهلي واصدقائي وعائلتي
والى جميع من قدم المعلومات
والدعم ومن ساعدني في
التصميم المهندس وليد
المير ..
(اهديهم
هذا العمل المتواضع .....(المهندس
ماهر محمد جمعه
يحوي هذا الموقع
:
.(HOME)- معلومات
عن البلدة والموقع
.(HISTORY BC) التاريخ
قبل الميلاد
...(HISTORY AC TO 1100) التاريخ
بعد الميلاد الى سنة 1100م
.(HISTORY AC 1100 to1920)التاريخ
من 1100م الى 1920م
.(ISRAELE OCCUPATION) الصهيونية
والاحتلال الاسرائيلي
.(LEBANON and ISRAELE OCCUPATION) لبنان
والاحتلال السرائيلي
.(PALESTINE and Israele Occupation) فلسطين
و الاحتلال الاسرائيلي
.(AAMEL MOUNTAIN) دراسة
عن جبل عامل
.(RUINS and GAVES )
آثار و مغائر
.(GENERAL VIEW)مناظر عامة
.(VITAL RESOURCES)المرافق
الحيوية للبلدة


لبنان: جمهورية
في جنوب غرب آسيا على البحر
المتوسط، تعاقب عليهاالكنعانيون
والرومان والبيزنطيون
والفرس حتى الفتح العربي
الاسلامى، احتلها الصليبيون
ثم استعادها المماليك
ووقعت تحت السيادة العثمانية
بعد 1516 م.
Lebanon : A country in southwest Asia on the Mediterranean Sea, captured by Kanaanions and Romans, Byzantines and Persians then it passed to the Arab Muslims. Crusaders occupied the
region but they were driven out by Mamluks (1250-1516 A.D). In 1516 A.D. the whole region was invaded by Ottomans.
كفركلا : كلمة سريانية تنقسم
الى كلمتين (كفر) تعني القرية
و(كلا) تعني العروس لذلك
سميت بلدة العروس.
تقع
بلدة كفركلا في الجنوب
الشرقي لمحافضة الجنوب
قضاء مرجعيون وهي بالتحديد
فى مصور الاسقاط:خط
طول =38 درجة وخط عرض =43.5 درجة.تقع
في حضن جبل العويذي، تبدأ
شمالا"من تلة (العزية)التي
تحد بلدة دير ميماس وتمر
غربا"في خط مستقيم بتلة
(الشخروب)وتحد بلدة الطيبه
وتصل شرقا" الي
تلة(الظهور) متلا قية مع
اصبع جبل الجليل الفلسطيني
وتلتف صوب تلة (سردة)ومستعمرة
المطلة الصهيونية التي
بترها الاحتلال لصالحة
في التعديلات التي تمت
على اتفاقية( سايكس-بيكو)
،بعد الحرب العالمية
الاولي ، وتنتهي جنوبا"بتلال
(القبوعة)و(الوزاني)وتصل
الى بلدة عديسه.
تبلغ
مساحة كفركلا 5 كيلو
مترات مربعة تقريبا" من
دون الاراضي الزراعية
التى بترها الاحتلال
وهي حوالي 2007 دونمات
تقريبا" وتبعد عن العاصمة
بيروت 96 كم وعن مركز القضاء
حوالي 6 كم. تصل إليها شمالاً
من بيروت عن طريق صيدا
- النبطية - كفرتبنيت-تل
النحاس او مفرق دير ميماس وجنوباً
من الناقورة –
بنت جبيل-ميس الجبل-عديسه ومن البقاع
عن
طريق شتورا – المصنع
– راشيا الوادي – حاصبيا
– جديدة
مرجعيون،وتكتسب
كفركلا اهمية في موقعها
الجغرافي كونها تعتبر
بوابة فلسطين المحتلة
منذ القدم التى اطلق عليها
الاحتلال بوابة فاطمة
ثم اعاد المجلس البلدي
تسميتها بوابة الانتصارعام
2005 .يبلغ عدد الناخبين المسجلين
في لوائح الشطب 4653 لعام 2004م.ويبلغ
عدد السكان 14500 نسمة تقريبا".يبلغ
ارتفاعها عن سطح البحر810
م عند العويذي و700م عند الشخروب.من
اهم الآثارات المقام
وطريق المونس على قمة
جبل العويذي ، والأجران
والمغائروبقايا المعابد الرومانية
في جبل الشخروب، وبقايا
معبد على قمة جبل ساري، والمغائروالركائز
الموجودة في منطقة الظهور،
ونبعة عين القبي(القبيل)
في الحارةالشمالية و
بوابة فاطمة.

رايتها جبال
تناطح الألم سمعتها شفاها
تغني وترحل تحمل بندقية
لتحمي القضية كفركلا دعيني
اموت فيك
وارحل دعيني احطم قيودي
وارحل- خالد الهبر
صرَّح
الامام السيد موسى الصدر،
في العام 1976م، بعد قيام "أفواج
المقـاومة اللبنانية" التي يقودها، قائلا
ً: إنني أريد أن أبني تجربة
في جنوب لبنان كمثل تجربة
كفركلا والطيبة. -حسين شرف الدين:
الإمام السيد موسى الصدر:
دار الأرقم: بيروت: 1996م:
يقف جبل العويذي على مسافة
قبالة جبل الشيخ المكتنز
شموخا"ووقارا",لا ليدانيه
قامة بـل ليطاوله قداسة
؛ فليس بينهما الا ما حرم
الاحتلال ؛ تتمدد الحولة
بينهما كطرحة عـروس حمّها
القهر والأسر مذ اصبح
الدم ماء"؛ تداركها العويذي
بمـا ملكت يداه وبماء
العــين احيانا" ؛ والآخر
يبرّد جوفها بمدخر من
ثلجه لتبترد ريثما يأتي
الترياق بعد طـول فراق
وبجانب رأسـها سجدت ( آبل
القمح) عارية متضرعة تشـكو
لوعة اغتصابها .على سفحـه
الشرقي تتسلق كفركلا
تطلب منه القرب ؛ ليؤانسها
وتؤانسه ؛ فأدركها العجز
والكبر وهي لمـا ترتق
بعد ؛ كانت كلما همّت بالصعود
عاليا" يسحب مرج الخيام
بساطها نحوه .بينه وبين
شجرة العّباد عهد ألاّتكون
المسافة قطعا" للوصل؛مذ
رفعـا نذرهماعاليا" بالوحدانية؛
فبديا كمحطتي ارشاد كلمـا
سعى بينهما طـائر الحب ( صادرا" أو واردا")تلاحقه
عصائب الطير تسترق السمع
لعلها تاخذ درسا" في الاخـلاص.الاستاذ
فوزي بعلبكي-شؤون جنوبية
العدد-12 -2003
قد تكون مقاومة العامليين
للقوات الفرنسية، وخاصة
المواجهات التي تخللت
حملة الكولونيل
نيجر الهادفة الى إخضاع
جبل عامل وإلحاقه القسري
بدولة لبنان الكبير،
سببا في هذا التنازل الفرنسي
عن قرى وممتلكات العامليين،
ان التعديلات التي عرفتها
الحدود سنة 1922، من خلال اتفاقية
بوليه نيو كمب، او اتفاقية
"حسن الجوار" الموقعة بتاريخ
23 حزيران 1923، بما هي التزام
ببنود معاهدة "سيفر" الخاصة
بالتثبيت النهائي للحدود
الفاصلة بين مناطق السيطرة
الفرنسية والبريطانية،
أسفرت هذه التعديلات
عن خسارة العامليين ومعهم
دولتهم اللبنانية الناشئة،
عدة قرى وآلاف الدونمات
من الاراضي الخصبة في
منطقة سهل الحولة المعروفة
ب"جورة الذهب" والتي كانت
تاريخيا جزءا لا يتجزأ
من مقاطعة هونين" فمنطقة
سهل الحولة كانت تتبع
بأغلبية أراضيها حتى
عام 1923، الى قائمقامية مرجعيون،
وهذا السهل يسمى "جورة
الذهب" ويمتلك قسما هاما
من أراضيه الزراعية الخصبة
ملاكون من كبار العائلات
الغنية البيروتية، كما
يمتلك متنفذو جبل عامل
مساحة واسعة فيه بالاضافة
الى بعض الملكيات الصغيرة
الفلاحية، "وكانت العامة
تعمل في هذه الارض تسد
بعرقها لقمة عيشها". واستنادا
الى شهادة أصحاب الاملاك
الذين لا يزالون يحتفظون
بأوراقهم الثبوتية لملكياتهم
في تلك المناطق، يورد
الاستاذ سلام الراسي
مساحة الاراضي التي اغتصبتها
الحركة الصهيونية من
أملاك سكان جبل عامل في
سهل الحولة، وخلال مرحلة
ما بين الحربين العالميتين
فقط، توضح هذه الارقام
ما يلي:
إن سكان
مرجعيون فقدوا 14211 دونما، وكفركلا 2007 دونمات،
ودير ميماس 1087 دونما، وحاصبيا
4441 دونما، والقليعة 210 دونمات،
والطيبة 419 دونما، وسكان
القرى الاخرى المتفرقة
200 دونم. أي ان سكان جبل عامل
والمنطقة المحيطة بسهل
الحولة فقدوا ملكية حوالى
23 الف دونم من الاراضي الزراعية
الخصبة التي كانوا يمتلكونها
ملكا خاصا، تضاف اليها
مساحات شاسعة من الاراضي
التي كانت لكبار الملاكين
اللبنانيين هناك باسم
ملكيات التصرف والتي
حرمتهم منها إدارة الانتداب
البريطاني تحت ستار انهم
لم يقدموا الاوراق الثبوتية
اللازمة عنها إبان فترة
التحديد والمساحة، فسجلت
هذه الاراضي باسم أملاك
الدولة التي انتقلت بكاملها
للحركة الصهيونية في
فلسطين...".
علي الشامي أستاذ الفلسفة
وعلم الاجتماع الجامعة
اللبنانية صيدا السفير 29/3/2000
كانت لحزب
البعث في لبنان، منذ العام
1969م، تجربة كان نموذجها
بناء قوى شعبية مقاتلة
في القرى المحاذية للأراضي
الفلسطينية المحتلة.
وهكذا استدعت التجربة
عدة سنوات، كان من أهم
نماذجها تجربتيْ الطيبة
وكفركلا، وفيهما حصلت
عدة مواجهات بين جيش العدو
الصهيوني وبين المقاتلين
البعثيين. وقد أقلقت تلك
التجربة قيادة جيش العدو،
وقد عمل على إحباطها،
ولهذا السبب شنَّت قوات
من الكومندوس الصهيوني،
في العام 1975م، عدة هجمات
على القريتين، وسقط نتيجة
المواجهة عدد من الشهداء
البعثيين
] سقط،
في أول هجوم صهيوني
على قرية الطيبة في 1/ 1/ 1975م،
ثلاثة شهداء للحزب،
وهم: علي وعبد الله وفلاح
شرف الدين. أما في كفركلا،
التي تعرضت لهجومين
صهيونيين في تموز / يوليو
و27/ 11/ 1975م، فقد سقط عضو قيادة
منطقة الجنوب للحزب،
شهيداً في المعركة الأخيرة،
وهو الشهيد عبد الأمير
حلاوي.
|